خربشات وقصف جبهات: نوفمبر 2014

الأحد، 30 نوفمبر 2014

أمـــــرأه تقـــول :
كنت أصلي , وكان طفلي بقربي ينآديني
مرآرآ ولم أرد عليه ..
ف...أتى أخيه الذي يكبره بعآمين فقط .. !
فقآل:::عيب عليك تقآطع كلآم إثنين
أمي تكلم الله !!!
إقشعر بدني وآنتآبني شعور بالذل والهوآن
أمآم عظمه من وقفت بين يديه .. وظلت
هذه العبآره تطرق سمعي وفكري وقلبي
كلمآ كبرت للصلآة ...
في عام 1964 تحدث كاتب الخيال العملي الشهير إسحاق أزيموف (1920-1992) في معرض الكتاب العالمي في مدينة نيويورك عن تخيلاته لما قد يكون عليه كوكب الأرض بعد خمسين عاماً أي في عام 2014 وكانت الأمور التي ذكرها إسحاق مدهشة بشكل كبير وأثارت تعجب الحاضرون بقوة خياله الكبيرة. فما الذي ذكره الكاتب الشهير وقتها؟

تحدث إسحاق أزيموف عن أشياء كثيرة ولكن دعونا نسرد بعض مما قاله:

"إن البشرية ستسعى للتخلص من الأعمال المملة والمجهدة والاستعاضة عنها بآلالات حديثة فأدوات الطبخ ستتطور ويصبح هناك آلة لغلي الماء وتحويلها لقهوة وأخرى لتحميص الخبز، الاتصالات ستكون مرئية ومسموعة (السكايب وتطبيقات محادثات الفيديو الآخرى) كما سيتم استخدام هذه الشاشات لقراءة الكتب ورؤية الصور الفوتوغرافية وعرض الملفات، وستتصل بالأقمار الصناعية التي تحوم حول كوكب الأرض للاتصال مع أي نقطة في الأرض حتى لو في القطب الجنوبي، وهذه الشرائح الإلكترونية (الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية) ستكون متاحة للجميع في عام 2014، كما أن الرجال الآليين لن يكونوا متاحين للجميع ولكنهم متوفرين. الأجهزة الكهربائية ستعمل من غير أسلاك وذلك عن طريق بطاريات تدوم طويلاً، الشاشات الحالية سيتم استبدالها بشاشات عملاقة تتعلق على الجدران وسيظهر مكعبات شفافة تعرض صور ثلاثية الأبعاد. هذه الابتكارات لن يتقبلها الكثيرون وسيظل البعض يفضل استخدام أجهزة قديمة وعتيقة وهذه الأمور لن تكون بدون ثمن فسوف نستمر في السحب من موارد الطبيعة وندمرها".

إن هذه التنبؤات لم تكون عن طريق سحر ولا شعوذة ولكن أظهرت مدى عبقرية الكاتب في استنباط المستقبل عن طريق حاجات البشر ومتطالبتهم، ولكن هذا بعد أن وصلت البشرية لهذا المتسوى المتقدم من التكنولوجيا هل سيقفون عند هذا الحد؟ الإجابة طبعاً كلا ولكن ماذا يمكن أن يحدث خلال العشرين سنة القادمة دعونا نستعرض بعض من خيالنا ولكن ننتظر أن تتخيل معنا المستقبل:

بما أن سطح اليابسة تم استهلاكه كثيراً وكثرت معه استخدام وسائل النقل البرية والبحرية سيتم استغلال الجو بشكل أكبر وسيصبح النقل الجوي من الأشياء روتينية فعندما تحتاج توصيل أو التنقل سيكون بمقدروك إرسال طائرة صغيرة لتوصيل أي شيء وبدأت إرهاصاته الأولى مع شركة أمازون والحكومة الإماراتية حيث سيصبح مشاهدة الطائرات الصغيرة ذات القيادة الذاتية تطير في الأجواء من الأشياء المألوفة.
سيتخلى البشر عن القيادة وتصبح سيارات القيادة الذاتية من الضروريات لأنها ستكون أكثر سلامة وأماناً مما يقلل من الحوادث المرورية وستصبح معها الطرق أكثر أعتماداً على التكنولوجيا بحيث ترسل لهذه السيارات إشارات عن وجود حوادث طرق أو أعمال صيانة وغيرها من الأمور كما سيكثر الأعتماد على التنكولوجيا في سيارات المستقبل مثل ما شاهدنه من محاولات أبل لعمل أنظمة خاصة بالسيارات وتعاونها مع شركات السيارات.
ستكون الرحلات خارج كوكب الأرض موجودة بشكل كبير ولكن ليس للجميع وأولى الرحلات هي مشروع المريخ 1 -Mars One- والذي سينطلق في 2024 حيث سيذهب عدة أشخاص رحلة إلى المريخ دون العودة لكوكب الأرض.
سيقل اعتماد البشر على الورق بشكل كبير ولكنه لن يختفي مما يؤدي إلى اعتماد البشر على الكتب والصحف الورقية والتي بدأت تتخلى عنها الصحف العالمية من الآن وسيتم استبدالها بالأجهزة الألكترونية اللوحية، كما أن المدارس والمؤسسات التعليمية ستودع الورق وتستبدله بلوحات "سبورة" إلكترونية والأمر نفسه في الكتب كما أن الإمتحانات ستجرى بنفس الطريقة. وقد بدأت بعض الحكومات بهذه الخطوة مثل تركيا والتي بدأت بعمل مشروع الفاتح "Fatih Project" والذي تم تعاون بين شركة أبل والحكومة التركية.
سيصبح جميع ما نستهلك من أكل وشرب وألبسة يتم طباعته عن طريق طابعات مختصة على حسب رغبتنا.
ستصبح الأجهزة الإلكترونية قادرة على نقل مشاعر وأحاسيس البشر ولن تكون جامدة كالتي هي اليوم بحيث ستستشعر حركات الوجه والجسد وتتصرف على أساسه حيث ستعلم أنه حزين أم سعيد.

الأربعاء، 19 نوفمبر 2014

قصة مؤثرة

هذي قصة واقعية حدثت لإحدى الفتيات في احد المدارس
وهي بقاعة الاختبار ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة إحدى المعلمات أللتي كانت حاضرة لتلك القاعة
والقصة تقول :
إن فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي في حالة إعياء وإجهاد واضح على محياها ولقد جلست في مكانها المخصص في القاعة وسلمت أوراق الامتحان وإثناء انقضاء دقائق الوقت لا حظت المعلمة تلك الفتاة أللتي لم تكتب إي حرف على ورقة إجابتها حتى بعد إن مضى نصف زمن الامتحان
فاثأر ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة
وفجأة !!!!!!!!!
أخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الإجابة وبدأت في حل أسئلة الاختبار بسرعة أثارت استغراب
ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع أسئلة الامتحان
وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة أللتي أخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم أسلوبا جديد
في الغش ولكن لم تلاحظ أي شيء يساعدها على الإجابة !!!!!!!!!!
وبعد أن سلمت الفتاة أوراق الإجابة سألتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟؟
فكانت الإجابة المذهلة المؤثرة المبكية !!!!!!!!!!!!
أتدرون ما ذا قالت ؟؟؟؟!!!!!!!!
إليكم ما قالته تلك الفتاه :
لقد قالت تلك الفتاه أنها قضت ليلته هذا الاختبار سهرانة إلى الصباح !!!!!
ما ذا تتوقعن إن تكون سهرة هذه الفتاة!!!!!!
تقول قضيت تلك الليلة وانأ امرض واعتني بوالدتي المريضة دون إن أذاكر أو أراجع درس الغد
فقضيت ليلي كله اعتني بأمي المريضة
ومع هذا أتيت إلى الاختبار ولعلي استطيع إن افعل شيء في الامتحان
ثم رأيت ورقة الامتحان وفي بداية الأمر لم استطع إن أجيب على الأسئلة
فما كان مني إلا إن سالت الله عز وجل بأحب الإعمال إليه وما قمت به من اعتناء بأمي المريضة
إلا لوجه الله وبرا بها ..
وفي لحظات _ والحديث للفتاة _ استجاب الله لدعائي وكأني أرى الكتاب إمامي وأخذت بالكتابة
بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي
فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من أحب الإعمال إلى الله عز وجل
فجزي الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها

الأحد، 16 نوفمبر 2014

تهكير

http://youtu.be/RJRIBSm7zc0

تهكير

http://youtu.be/EeQXyDtfdPU


تهكير

http://youtu.be/sU5KqrLYq3g

تهكير

http://youtu.be/LFLSxx_fBCQ

تهكير

http://youtu.be/tCSZO2hAt5w

تهكير

http://youtu.be/ryDR6gcEg0U

عرفتم ما معنى الألم ؟؟

فتاة ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﻌﺮﺍﺋﺲ
ﻭﻫﻲ عانس !!
ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻣﺎ ﻣﺪى ﺍلأﻟﻢ ؟

... ﺭﺟﻞ ﻳﻌﻤﻞ ﻋﺎﻣﻞ ﻧظافة في ﻣﻜﺎﻥ ﺑﻴﻊ
ﺍﻟﺤﻠﻮى ﻭﻳﻈﻦ أﻃﻔﺎﻟﻪ أﻧﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻓﻴﻄﻠﺒﻮﻥ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻭﺭﺍﺗﺒﻪ ﻻ ﻳﻜﻔﻲ !!
ﻋﺮﻓﺘﻢ ما ﻣﺪى ﺍلأﻟﻢ ؟

رجل يعمل سائق حافلة ليوصل الأطفال إلى المدارس وهو عقيم يحلم بطفل !!
عرفتم ما مدى الألم ؟

ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻥ أﻣﻬﻢ ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺵ
ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﺛﻤﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ !!
ﻋﺮﻓﺘﻢ ﻣﺎ ﻣﺪﻯ الأﻟﻢ؟